يصاب ابن آدم كل يوم وليلة بثلاثة إبتلاءات ،
قد لا يتعظ بواحدة منها :
( الإبتلاء الأول )
عمره يتناقص كل يوم
واليوم الذي ينقص من عمره ، لا يهتم له ؛
وإذا نقص من ماله شىء، إهتم له ؛
و المال يعوض .. والعمر لا يعوض ...
( اﻹبتلاء الثاني )
في كل يوم ،
يأكل من رزق الله ؛
إن كان حلال، سئل عنه..
إن كان حراماً عوقب عليه ...
ولا يدرى عاقبة الحساب
( اﻹبتلاء الثالث )
في كل يوم ،
يدنو من الآخرة قدراً ..
ويبتعد من الدنيا قدراً
ورغم ذلك لا يهتم بالآخرة الباقية
بقدر إهتمامه بالدنيا الفانية
ولا يدري هل مصيره إلى الجنة العالية
أم إلى النار الهاوية .
" اللهم لا تجعل الدنيا أكبر همنا
ولا مبلغ علمنا ولا إلى النار مصيرنا
وأجعل الجنة هي دارنا "
حقيقه ( لا ينفعك إلا صلاتك )
من ترك قراءة القرآن
ثلاثة أيام منْ غير عذر
- سُميّ هاجراً ! *
يامن تؤخر التوبة بحجة أنك صغير
عفواً فالمقابر ليس مكتوب عليها ( للكبار فقط )
الدنيا ثلاثة أيام
الأمس : عشناه ولن يعود
اليوم : نعيشه ولن يدوم
والغد : لا ندري أين سنكون
فصافح - وسامح - وتصدق
ف ( أنا ) و ( أنت ) و ( هم )
----------- راحلون ------------
اللهم إنا نسألك حسن الخاتمة ؛
والفوز بالجنة والنجاة من النار
آمين يارب العالمين
أخواني / : من عاش على شىء مات عليه .. ومن مات على شىء بـُعِثَ عليه ..
إذا قرأت هذه الرسالة كسبت ثوابها ،
وإن عممتها وأنتفع الآخرون بما فيها
قد لا يتعظ بواحدة منها :
( الإبتلاء الأول )
عمره يتناقص كل يوم
واليوم الذي ينقص من عمره ، لا يهتم له ؛
وإذا نقص من ماله شىء، إهتم له ؛
و المال يعوض .. والعمر لا يعوض ...
( اﻹبتلاء الثاني )
في كل يوم ،
يأكل من رزق الله ؛
إن كان حلال، سئل عنه..
إن كان حراماً عوقب عليه ...
ولا يدرى عاقبة الحساب
( اﻹبتلاء الثالث )
في كل يوم ،
يدنو من الآخرة قدراً ..
ويبتعد من الدنيا قدراً
ورغم ذلك لا يهتم بالآخرة الباقية
بقدر إهتمامه بالدنيا الفانية
ولا يدري هل مصيره إلى الجنة العالية
أم إلى النار الهاوية .
" اللهم لا تجعل الدنيا أكبر همنا
ولا مبلغ علمنا ولا إلى النار مصيرنا
وأجعل الجنة هي دارنا "
حقيقه ( لا ينفعك إلا صلاتك )
من ترك قراءة القرآن
ثلاثة أيام منْ غير عذر
- سُميّ هاجراً ! *
يامن تؤخر التوبة بحجة أنك صغير
عفواً فالمقابر ليس مكتوب عليها ( للكبار فقط )
الدنيا ثلاثة أيام
الأمس : عشناه ولن يعود
اليوم : نعيشه ولن يدوم
والغد : لا ندري أين سنكون
فصافح - وسامح - وتصدق
ف ( أنا ) و ( أنت ) و ( هم )
----------- راحلون ------------
اللهم إنا نسألك حسن الخاتمة ؛
والفوز بالجنة والنجاة من النار
آمين يارب العالمين
أخواني / : من عاش على شىء مات عليه .. ومن مات على شىء بـُعِثَ عليه ..
إذا قرأت هذه الرسالة كسبت ثوابها ،
وإن عممتها وأنتفع الآخرون بما فيها
- تضاعف الأجر إن شاء الله ..
0 التعليقات:
إرسال تعليق